كتابات وآراء


الأحد - 07 يناير 2018 - الساعة 03:14 م

كُتب بواسطة : نزار هيثم - ارشيف الكاتب


"الدين لله والوطن للجميع " عبارة شهيرة قالها زمان الزعيم المصري سعد زغلول بثورة 1919 ضد الاستعمار البريطاني وهدفه ان يلتف الشعب المصري بكل إنتمائتهم حول قادتهم .

كجنوبيين حملنا راية الوطن وإنطلقنا لإستعادة هويتنا وعودة السيادة على ارضنا ورفعنا رأية التسامح ورسخنا نهج التصالح وحققنا التضامن المطلوب عبر ثالوث المحبة، والإرادة واليقين بعودة الحق الجنوبي المسلوب .

نحن على يقين بأن الأوطان الجميلة ، ما كان لها ان تصير جميلة إلا بهذا الثالوث العجيب : ثالوث الاستثناء الجنوبي الذين أفرزتهم الضرورة لتفادي الابادة للشعب الجنوبي.

بالذكرى العاشرة للتسامح والتصالح (13 يناير )، آن الاوان لنحارب الاجرام الحقيقي بأرضنا والخطر الاكبر الذي يهدد الوطن واختصره لكم ب #ثالوث_الاجرام

#الارهاب_السياسي

#فساد_الشرعية

#التحريض_المناطقي_العنصري ،

يتوجب علينا ان نقف جميعاً ضد العاملين على اثارة النعرات المناطقية والعنصرية بين الجنوبيين لنحقق اهدافنا .

من سيقف مع اهله ووطنه سيقف ضد #ثالوث_الاجرام

المصالحة الحقيقية ستكشف من يعمل ضد مصلحة الجنوب ويخدم عدوه بالمجان وهي كفيلة بتحييد الارهاب وكشف الارهابي والمفسد الحقيقي ولو تغلف برداء وعلم الجنوب.


الجنوب عشق لاينتهي