





في عالمٍ يتغيّر بسرعة، تبقى الساعة الذهبية رمزًا خالدًا للأناقة والفخامة، وقطعةً تعبّر عن الذوق الرفيع والثقة بالنفس. فهي ليست مجرد وسيلة لمعرفة الوقت، بل تحفة فنية تجسد شخصية المرأة العصرية التي تعرف قيمة التفاصيل وتؤمن أن الرفاهية الحقيقية تكمن في الأصالة.

موضة الساعات الذهبية: تألقٌ يتجاوز الزمن
لم تعد الساعات اليوم تعتمد على التصاميم الكلاسيكية فقط، بل أصبحت مزيجًا بين الفن والهندسة، حيث تجتمع الحرفية الدقيقة والتفاصيل اليدوية المتقنة لتبتكر إبداعات تفوق التصور. الذهب، بلمعانه الدافئ، يعزز من حضور الساعة على المعصم ويمنحها هالة من الفخامة الأنثوية التي لا تخطئها العين.
بريغيه: إرثٌ من التفرّد والإبداع
من بين جميع دور الساعات العريقة، تبرز دار بريغيه Breguet كرمزٍ للتاريخ والابتكار. فقد كانت دائمًا السباقة في المزج بين التقنية الرفيعة والتصميم الفني الآسر. ومع مجموعة Reine de Naples – المستوحاة من أول ساعة يد في التاريخ صُنعت للملكة نابولي – أعادت بريغيه تعريف معنى الأنوثة في عالم الساعات.

Reine de Naples: حيث تلتقي الأناقة بالشخصية
في هذه المجموعة، تلتقي الأناقة بالشخصية – where elegance meets character. فكل ساعة تُصمَّم لتكون امتدادًا لأنوثة المرأة، تعكس طاقتها الداخلية وثقتها بنفسها. الخطوط الانسيابية، الأحجار المرصعة بعناية، واللمسات الذهبية التي تتراقص مع الضوء، تجعل من كل قطعة تحفة فنية تتحرك معكِ.

بريغيه تحاكي ضَخامة المرأة الفريدة من نوعها
امرأة بريغيه ليست عادية. إنها صاحبة حضور لافت، تعرف قيمتها وتحتفي بفرادتها. بريغيه لا تصمم ساعات لجميع النساء، بل للمرأة التي ترى في كل لحظة فرصة لتتألق، ولتُعبّر عن شخصيتها من خلال قطعةٍ فنية تنبض بالحياة على معصمها.
في النهاية، الساعة الذهبية ليست مجرّد إكسسوار، بل مرآةٌ تعكس جوهر المرأة العصرية – الأنيقة، الحرة، والواثقة. ومع بريغيه Reine de Naples، يتحول الوقت إلى تجربة من الفخامة والرقي، لا تُقاس بالدقائق، بل بالأثر الذي تتركه على من يراها.