الثلاثاء - 08 أغسطس 2017 - 08:52 ص بتوقيت عدن
- المرصد/ متابعات
اختلفت حياة النجم الكبير يوسف وهبى، عن حياة أغلب الفنانين.. كانت حياة غير تقليدية.. شديدة الصخب والثراء والتمرد، منذ أن كان طفلاً، مرورًا بذهابه إلى إيطاليا، ورحلته مع الأجنبيات، وحتى عودته إلى القاهرة، وفنها وأضوائها.
يوسف وهبى، هو عميد المسرح العربى، و"راسبوتين" وأيضًا "بيومى أفندى"، بدأ حياته الفنية فى العشرينيات بأعمال سينمائية ومسرحية وإذاعية، حتى صار النجم الأول فى الثلاثينيات والأربعينيات، بأفلام لاقت نجاحًا كبيرًا (ليلى بنت الريف، ابن الحداد، أولاد الفقراء، الطريق المستقيم، سفير جهنم) وغيرها.
وفى عام 1944 قدم المسرحى الكبير فيلمه "غرام وانتقام" مع النجمة أسمهان والنجم الصاعد أنور وجدى، عن قصته وإخراجه، وظهر فى شخصية الموسيقار "جمال حمدى"، وعرض الفيلم لأول مرة 10 ديسمبر 1944، وحضره الملك فاروق، وأعجب الملك بأداء يوسف وهبى وأثنى عليه، وفور انتهاء الفيلم صافحه وقال له :"برافو يوسف بك وهبى"، ومن وقتها صار حمل عميد المسرح صفة "البكوية".
الوحدة اليمنية لم تُقتل فقط… بل لم تولد يوماً
وقفة نساء عدن .. صرخة ضمير وتحديد مسؤليات
شركة العمقي للصرافة... تتصدر المشهد بمهنية اخلاقية وطنية
الاتفاق الامريكي الحوثي..ما مصير الشرعية؟وماهي الخطوات التي يجب ان يتخذها الانتقالي؟
الإمارات..الحليف الوفي لعدن
إلى رئيس الوزراء اليمني الجديد