خرجت الفنانة رحمة أحمد عن صمتها في منشور عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عبّرت خلاله عن استيائها الشديد من الزجّ باسمها في الأزمة المثارة أخيراً حول المطربة رحمة محسن، مؤكدةً أنه لا تربطها أي علاقة بما تم تداوله، وأنها ستتخذ إجراءات قانونية حازمة ضد كل مَن يسيء إليها أو يرسل لها مقاطع مسيئة أو يروّج لشائعات تمس باسمها وبسمعتها.
وقالت رحمة في منشورها: "أقسم بالله اسمي رحمة أحمد، أقسم بالله بقيت أكره اسمي جداً، كفاية كومنتات ومسجات سخيفة، وكفاية كلام في فضائح الناس، إنتوا بقيتوا كده ليه؟"، مضيفة في تعليق آخر: "بعد إذن الناس المحترمة، محدّش يبعتلي أي حاجة، وأقسم بالله اللي هيبعتلي فيديو أو حاجة تخص فضيحة، هعمله محضر، طالما مفيش ضمير ولا إنسانية".
https://www.facebook.com/100000115057643/posts/pfbid02i7pgAWy5xQymPRKcQhvxoJTQHX5rzSHkDr761xm5z6k87GkARfijJPbm9piF93HGl/?app=fbl
رحمة أحمد تدعو جمهورها الى تحرّي الدقة وعدم الانسياق وراء الأكاذيب
وشدّدت الفنانة على أن كل ما يُنشر باسمها أو يُرسل إليها لا علاقة لها به، داعيةً جمهورها الى تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الأكاذيب، ومؤكدةً أنها ستلجأ الى القانون لحماية اسمها وصون حقها من أي إساءة أو استغلال إعلامي.
رحمة محسن تواجه اتهامات بخدش الحياء وتقدّم بلاغاً الى النائب العام
وبدأت المشكلة بسبب تشابه في الأسماء أدى الى الخلط بين رحمة أحمد ورحمة محسن بعد أن تقدَّم أحد المحامين ببلاغ الى النائب العام ضد رحمة محسن، اتّهمها فيه بالتحريض على الفسق والفجور ونشر فيديوهات وصور خادشة للحياء العام عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء في البلاغ أن المشكو في حقها تعمّدت تصوير نفسها في أوضاع منافية للآداب العامة، ونشر تلك المقاطع المصوّرة على منصات إلكترونية، منها تطبيق "تليغرام"، بحسب نص البلاغ.