تكشف دار "شوبارد" Chopard كل عام عن مجموعة جديدة من المجوهرات الراقية التي تقدّمها بزخرفات مميزة وبرسوم مختلفة ومرصّعة بحبيبات الألماس والأحجار الكريمة الملوّنة، والتي تضفي على إطلالات السيدات رونقاً خاصاً من الفخامة والأنوثة. نستعرض في هذا التقرير أبرز التصاميم الراقية في عام 2025.
طقم النجوم المرصّع بالأحجار الصفراء

قدّمت العلامة التجارية المميزة في عالم المجوهرات، قلادة النجمة البرّاقة، وهي مصنوعة من الذهب الأبيض والأصفر النقي عيار 18 قيراطاً، ومرصّعة بقطع بريليانت من الذهب الأبيض (24.50 قيراطاً) والذهب الأصفر (1.13 قيراط)، كما أنها من القطع المفضّلة للكثير من النساء، نظراً لنعومتها وبساطة تصميمها.

وقدّمت "شوبارد" الى جانب القلادة، خاتم النجمة من الذهب الأصفر أيضاً عيار 18 قيراطاً، وهو مرصّع بالألماس الأصفر المقطوع بشكل لامع (1.19 قيراط) وحبيبات الماس الأبيض (0.66 قيراط).

ويكتمل الطقم بأقراط على شكل نجمة من الذهب الأصفر أيضاً عيار 18 قيراطاً، وتأتي مرصّعة بقطع ألماس صفراء (5.17 قراريط) وبيضاء (2.18 قيراط)، في تصميم أنيق يناسب كل الإطلالات والمناسبات، ويعتبر هذا التصميم من الأجمل في عام 2025.
خاتم الببغاء بتصميم مبهر

يعتبر خاتم الببغاء من القطع المميزة التي أبدعت "شوبارد" في تصميمها، نظراً لتفاصيلها الدقيقة والرقيقة، وهي من الذهب الوردي والأبيض عيار 18 قيراطاً، والخاتم مرصّع بأحجار ياقوت بريليانت (4.92 قراريط)، وياقوت أزرق متعدد الألوان (2.84 قيراط)، وألماس أبيض وأسود وعقيق أحمر. أما عيناه فمرصّعتان بأحجار أونيكس كابوشون الفاخرة، وهو ما يجعله من القطع المميزة والغريبة لهذا العام.
خاتم بايرون على هيئة كلب

يتميز خاتم بايرون كافاليير كينغ تشارلز بتفاصيله الدقيقة، وهو من القطع الرائعة لمحبّي الكلاب. مصنوع من الذهب النقي عيار 18 قيراطاً، أصفر وأبيض ووردي، مرصّع بألماس أبيض وأسود وكونياك وردي، بوزن إجمالي 12.65 قيراطاً، بالإضافة إلى ياقوت وردي. عيناه مرصّعتان بأحجار العقيق الكابوشون، وهو تحفة فنية رائعة وفريدة من نوعها.
عالم Caroline’s Universe... الفخامة

قدّمت دار "شوبارد" هذا العام مجموعتها الجديدة بعنوان Caroline’s Universe ضمن مجموعة Red Carpet الشهيرة. وتضم المجموعة 78 قطعة فريدة مستوحاة من شغف المصمِّمة بعناصر الطبيعة مثل الزهور، والحيوانات، والأزياء الراقية، والكون، والقلب. كل قطعة تحكي قصة، وكل حجر كريم يعكس جانباً من المشاعر الإنسانية والفن الراقي الذي يميّز الدار.