تُعرف الفنانة المصرية ياسمين صبري بذوقها الرفيع واهتمامها بالتفاصيل الدقيقة في إطلالاتها، ومن بين ملحقاتها المفضلة، تتصدّر ساعات "أوديمار بيغيه" Audemars Piguet اختياراتها دائماً. وتبدو هذه العلامة الفاخرة، التي تمثل ذروة الفخامة والدقة السويسرية، جزءاً لا يتجزأ من أسلوبها الشخصي، سواء في المناسبات الرسمية أو الإطلالات اليومية.
عشقها لتصميم Royal Oak
يُلاحظ أن ياسمين تميل بشكل خاص إلى تصميم Royal Oak، وهو أحد أشهر وأجمل تصاميم "أوديمار بيغيه". يتميز هذا التصميم بسواره المعدني ووجهه الثُماني الفريد، مما يجعله رمزاً للتميز والجرأة في عالم الساعات الفاخرة. اختيارها المتكرر لهذا التصميم يعكس ذوقها الرفيع واهتمامها بالقطع التي تجمع بين الفخامة والأناقة العملية.
ماذا يعكس اختيارها الدائم لـ"أوديمار بيغيه" عن شخصيتها
اختيار ياسمين المستمر لساعات "أوديمار بيغيه"، وبخاصة تصميم Royal Oak، يعكس العديد من سماتها الشخصية:
1. الجرأة والتميز: فهي لا تكتفي بالمألوف، بل تبحث عن قطع فريدة تبرز شخصيتها وتجعلها في صدارة الأناقة.
2. التفاصيل الدقيقة: اهتمامها بالتصميمات الراقية يُظهر تقديرها للدقة والجودة العالية في كل شيء.
3. الاستقرار والثقة في الاختيارات: التزامها بعلامة واحدة وبتصميم محدّد يعكس شخصية منظّمة وواعية، تعرف ما يناسبها وما يعكس هويتها.
4. الذوق الفني والفخامة: كل ساعة على معصمها ليست مجرد أداة لمعرفة الوقت، بل تحفة فنية تعكس أسلوبَ حياةٍ متكاملاً يجمع بين الجمال والرفاهية.
يمكن القول إن اهتمام ياسمين صبري بساعات "أوديمار بيغيه" Royal Oak ليس مجرد هوس مؤقت، بل امتداد لشخصيتها التي تجمع بين الفخامة، الجرأة، والذوق الرفيع. كل ظهور لها بهذه الساعة هو رسالة ضمنية عن التفرد والتميز، ويؤكد أن الأناقة الحقيقية تبدأ من الاختيارات الدقيقة التي تعكس شخصية الإنسان وهويته.
