

في عيد الميلاد، خطفت مريم أوزرلي الأنظار بإطلالات لافتة ومتنوعة، جمعت فيها بين الأناقة الجريئة والدفء العائلي، وشاركت اللحظات المميّزة مع ابنتها بأسلوب يعكس روح العيد والأنوثة العصرية في آن واحد.
فستان أسود شفّاف بلمسة أنثوية جريئة
في "اللوك" الأول، اختارت مريم أوزرلي فستاناً قصيراً باللون الأسود، جاء بتصميم أنيق يحمل لمسة جريئة من خلال تداخل الشيفون مع القماس المُستخدم عن الصدر والأكمام. تميّز الفستان بنقشة البولكا دوتس على الشيفون، التي أضفت لمسة كلاسيكية ناعمة وكسرَت حدّة اللون الأسود بأسلوب أنثوي راقٍ. هذه الإطلالة عكست توازناً واضحاً بين الجرأة والرقي، وجعلت الفستان خياراً مثالياً لأمسيات الأعياد الخاصة. هذا وظهرت ابنة أوزرلي بفستان شبيه أيضاً بالذي ارتدته والدتها باللون الأسود وبتفاصيل شفّافة منقّشة.
https://www.instagram.com/p/DSratwaiE1l/?igsh=dTI4dWJ5YWRzc2ln
إطلالة دافئة ومتناغمة مع "لوك"الابنة
بعيداً من الأضواء الرسمية، ظهرت مريم أوزرلي بـ"لوك" أكثر عفويةً ودفئاً، حيث ارتدت بيجاما شتوية متناغمة مع تلك التي اختارتها ابنتها، في مشهد يعكس دفء العائلة وأجواء عيد الميلاد. الإطلالة مؤلفة من توبات صوفية، مزخرفة بنقشات مستوحاة من عيد الميلاد، ونُسّقت مع بناطيل بنقشة المربعات، في تناغم لوني جذاب ودافئ.
ولم تكتفِ مريم بهذا القدر، بل أضافت لمسة مرِحة من خلال إكسسوارات شعر مرتبطة بأجواء العيد، لتكتمل الإطلالة بروح احتفالية واضحة، عكست بساطة اللحظة وجمالها.
بين الأناقة والحميمية… أسلوب يعكس روح العيد
بهذه الإطلالات، تؤكد مريم أوزرلي مرة جديدة قدرتها على التنقّل بسلاسة بين الأناقة الجريئة والإطلالات العائلية الدافئة، من دون أن تفقد هويتها الخاصة. ففي ليلة الميلاد، لم تكن اختياراتها مجرد أزياء، بل تعبيراً عن لحظات مليئة بالحب والدفء والاحتفال بروح العيد بأسلوب أنيق وبسيط في آن واحد.